تاونات: الجفاف موجود والعطش ذهب !!!
خاطرة بقلم المودن أحمد
الى عهد قريب كان كل أهل تاونات يشتكون من العطش...حتى اقتنعنا بمعية مجموعة من اﻷصدقاء اﻷعزاء بضرورة انشاء حركة افتراضية سميناها " حركة عطشانين "...لكننا لاحظنا أنه مباشرة بعد اﻹنتخابات لم يعد أحد يشتكي من العطش!!!!!
اﻷمطار لم تسقط...فمن أين رويتم عطشكم؟!
خلال الحملة اﻹنتخابية رأينا الناس يحملون صورَ مرشحي اﻷحزاب...ولم نرى صوَّر تلك الحمير التي تحمل قنينات الماء!
فهل حتى العطش تتم المتاجرة به في اقليم تاونات؟!...
اليوم فاز من فاز و هدأت العاصفة...قررت أن أطوف على المواقع و صفحات اﻷفراد الذين " عطشونا " معهم، فلم أجد سوى " قولوا العام زين "!!!
أوحت لي بهذه الحروف غيمة لاحت بالسماء...
Mouini Mohamed Ali
ردحذفكمايقول المثل إن جل ناس الإقليم كانوا في استراحة محارب.من كانوا لهم علاقة بأصحاب المال والأعمال والمرقة والزرقة كانوا يقومون بالتشويش على العطشانين وبدأت سهاريج 3 طن من الماء تقوم باستعراض رسمي ومصور لبعض الدواوير أن الدولة شرعت في توزيع الديمقراطية على السيطيرنات فهناك من شرب يوما وهناك من لم يتذوق طعم ماء تلك السيطيرنة.وهذا اجتهاد من الخونة الذين ابتعلوا المواطنين بلباسهم وأحذيتهم وقلوبهم وأدمغتهم المغسولة بماء الدين وماء الكورنيش.لكن نحن لازلنا عطشانين وسنبدأ في منشوراتنا للعطش ونعيطو بالعداو راحنا كانموتو بلاماء وخا في شهر يناير وخ يكون الواد من الما للما.ولو تحظر عشرين سيطرنة سننتفظ ما لم يصلنا الماء رسميا كسائر المغاربة في الحواضر.السياسة دقوا علينا في كل مدشر وكل بيت والماء لم يدق علينا إلا موالين الضو حتى يوصل الماء.
تحياتي سي احمد ونحن على استعداد لمؤازرتكم وتغير الخزعبلات السياسية الملعونة.
أحمد المريزق
ردحذفالزرقلاف والمياه الغازية المصاحبة للولائم والزرود روت عطش السكان وقياديي حركة عطشانين الذين حولوا وشعارهم ال شبعانين وقولو العام زين يا اخي Ahmed
مصطفى كرابش
ردحذفعمالة العمالة و النفاق
EL Motaki Souad
ردحذفامين يارب العالمين و نرجو من الله سبححانه ان يدبر امرنا و امر البلاد لما فيه خيرنا و صلاحنا انه على كل شيىء قدير تحياتي