بقلم المودن أحمد
اطلالة من دوار اولاد الكريني |
جبل زلاغ تسلقتُ
وسرتُ...
بدوار اولاد الكّريني حطيتُ
كرم ، خضرة و صمتٌ
من فوق جبل عالٍ طليتُ
فبدت لي من بعيد مدينةٌ
بين حقولها و هضابها تهت
وفي الليل اصطفت أضواءها و تجمعتْ
نظرت لمرافقي و سألتُ:
أتلك مدينة أم كذبتُ ؟!
فقال لي بعدما خمنتُ:
تلك قرية أبا محمدٍ...فاستغربتُ
أمدينة تدعى ظلما قريةٌ؟!
تتقدم أرض الله قاطبةً...
و القرية تبقى في بلادي قريةٌ...
فلا غرابة ما دام اﻹقليم : تاوناتُ.
Fettouma Boutaher
ردحذفاحسن ماكتبت يااخي
Ali Remmah
ردحذفلذاك قلت عنها في اجمل خاطرة كتبتها عن اشراكة : ....والقرية من وراء التل تنادي . اي تستغيث فهل من مغيث؟.
تشكراتي سي المودن،انت فعﻻ مؤذن بالحق.
Mohamed Alwarda
ردحذفنتمنى ان تكون طلتك فأل خير... واستغرابك سؤالا تتم الإجابة عنه ..فعلا سيدي أحمد أنت مؤدن
Alaeddine Saadallah
ردحذفLa gharaba f ttadahwor...hiya taounate...mensiya wghateb9a mensiya...!!!
Mo9arana bsita b bn gurir wtlahed lfar9 chassi3
Mohammed Bousraraf
ردحذفإطلالة جميلة من إنسان غاية في الروعة.
مع الأسف أخي، المسؤولون يصرون على أن تبقى قرية ولو بالاسم. لقد سبق تداول الموضوع معهم لكن لا حياة لمن تنادي. شكرا على الإطلالة.