الصفحات

2‏/7‏/2016

حينما يشتاق الذئب لتاونات

حينما يشتاق الذئب لتاونات

بقلم المودن أحمد

أطل الذئب من ربوة القبة و الحكم...
على موطن العطش والهم والغم...
قال شعرا كدم جرح بالفم :
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
خراف و كرسي ذاك الحلم...
كذب نفاق خداع، لا يهم...
الكرسي لي لحم و المقعد شحم ...
لأهلك القنب و للكلاب العظم ...
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
" أصوات" خرافك حليب دسم ..
و أنا رضيع عن الحليب لا ينفطم...
......


 
                               

هناك تعليقان (2):

  1. غير معرف2/7/16

    خالد التسير
    مقفع بني زروال سلمت افكارك اخي احمد

    ردحذف
  2. غير معرف2/7/16

    حميد الگرضى
    هو ليس ذئب واحد أخي أحمد وإنما ذئاب كثيرة

    ردحذف

يمكنكم التعليق باسم " مجهول - anonyme "