حينما يشتاق الذئب لتاونات
بقلم المودن أحمد
أطل الذئب من ربوة القبة و الحكم...على موطن العطش والهم والغم...
قال شعرا كدم جرح بالفم :
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
خراف و كرسي ذاك الحلم...
كذب نفاق خداع، لا يهم...
الكرسي لي لحم و المقعد شحم ...
لأهلك القنب و للكلاب العظم ...
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
" أصوات" خرافك حليب دسم ..
و أنا رضيع عن الحليب لا ينفطم...
......
خالد التسير
ردحذفمقفع بني زروال سلمت افكارك اخي احمد
حميد الگرضى
ردحذفهو ليس ذئب واحد أخي أحمد وإنما ذئاب كثيرة