فكرة: المودن أحمد من المشاع ، تاونات .
القرد كائن مسالم، اجتماعي |
القرد كائن مسالم، اجتماعي و ممتع... يتأقلم مع الطبيعة مهما كانت باردة ، و يكفيه أن يجد ما يقتات به بالإضافة للأشجار الباسقة ليتكاثر و يعيش بسلام...
كل هذه الظروف متوفرة بغابة ودكة كل ما ينقص هو وعي السكان بقيمة الثروة الحيوانية و المحافظة عليها، وكذا جلب مديرية المياه و الغابات لأصناف من القردة المتواجدة بغابات اﻷطلس و إعطائها فرصة العيش بغابة ودكة...
عدسة المودن أحمد |
طبعا أتوقع أن تتناسل وتتكاثر بشكل طبيعي، و مع اﻷيام ستتقرب من أماكن تواجد اﻹنسان و تجمعه - مثلا قرب المخيم الصيفي للودكة أو قرب ضاية أفرط دالنجوم ....- لنحصل بالتالي على سياح محليين سينتقلون باستمرار إلى المنطقة لإكتشاف هذا الحيوان اﻹجتماعي الممتع...مما سيعطي مع اﻷيام نموا إقتصاديا ناتجا عن خلق وجهة سياحية قد تكون سببا في عودة " الهيبة " إلى أكبر غابة بإقليم تاونات و خلق فرص شغل للسكان المحليين، خاصة التجارة و النقل...
أكيد أنه لا يمكن أن تتحقق كل هذه اﻷماني إلا إذا تم تشييد طريق معبدة متينة تقاوم اﻹنزلاقات و التآكل.
سيبقى حلمنا قائما في اﻹستمتاع برؤية القردة بغابة ودكة...
فقد يتحقق على يد القرد ما لم يتحقق على يد البشر.
ملحوظة : إن كنتم تساندون هذه الفكرة فشاركوا المقال مع غيركم، وشكرا.
Ritched Rachid
ردحذفالقردة تحتاج جوا و مناخا و طعاما .. محددا كي تعيش سي احمد رغم ان الفكرة جميلة بل و خلابة جد
Wahid Elfatimia
ردحذفتصور القردة كلات خردالة ....
Abdelfadil Grimet
ردحذفحلم جميل صعب التحقق.السكان سيقتلون القردة لأنها تضيع محصولهم من خردالة.هههه
Ma Di
ردحذفاخي المودن فكرة رائعة وصائبة لكن اين هو المخزن الدي يحب للمنطقة خيرا او اين هو البشر صاحب الغيرة على هذه البﻻد .
Ahmed Tahraoui
ردحذفسبحان الله واش بلادنا يعيشوا فيها القرود لان بشرنا بشر التحنزيز والعين نغلب القرود