29‏/4‏/2016

أريد أن أصبح عروسة

قصة اليوم قصة وشمن قصة ...

سألت إحدى بناتي " ماذا تريدين أن تصبحي في المستقبل ان شاء الله؟
فأجابتني :" أريد أن أصبح عروسة " 



حلل و ناقش!!!!!








            
                                                   

هناك 9 تعليقات:

  1. غير معرف29/4/16

    تينزةادريس تاونات ....
    كلامك اصحيح عندي ابنية عمرها 4 سنين كنو كيهدرو على أسبوع ديالة انت عارف جبنا وردنا وناغير مراقب خلتهم حتى سلو قلتلهم وفين الرجل اديالي

    ردحذف
  2. غير معرف29/4/16

    Mfadal El Atifi
    ......
    اذا قراناها بمعناها المتداول فكثرة العنوسة وسط الفتيات خيث الزواج يطرح مشكلة لدى الشباب المغربي نظرا للبطالة وتكاليف الزواج وهروب الشباب للزواج من الفتيات الميسورات واللواتي بتكلفن بمصاريف خفل الزفاف، هذا الوضع جعل الكثيرات يتساءلن هل يمكن اصبخ يوما ما عروسة وهو اعز بوم لدى الفتاة
    لا ننسى ان الأطفال من الصغر أصبحوا يعرفون كل شيء نظرا للتواصل الكبير مع الآباء وهذا لم يكن سابقا، فالابناء يصحبون آبائهم إلى الحفلات والمناسبات. انتشار وسائل الاتصال المتطورة، التلفزيون......
    اذا قراناها بمعنى اخر، العروسة سيدة القوم في جميع المجالات مالا وجمالا ومكانة

    ردحذف
  3. غير معرف29/4/16

    Aziz Zitouni
    .........
    إجابة تحمل في طياتها أن الكتكوتة أعجبت بطقوس العروسة خاصة وهي تتمتع بأبهى حلة مما جعلها أن تتمنى أن تحل في ذلك المكان بألبسة متنوعة وركوب العمارية والكل فرحان بها بل كل الأنظار مهتمة بها فأظن أنها أعجبت بمكانة العروس وأن تصبح عروس فهو في حد ذاته مستقبلا إذا تم لها برجل صالح بمعنى الكلمة فاللهم يسر لأبناءنا وبناتنا واجعلهما ذرية صالحة

    ردحذف
  4. غير معرف29/4/16

    Khadroun Mohamed
    ......
    الله يسخر لك فيهم اخ احمد

    ردحذف
  5. غير معرف29/4/16

    Abdelfadil Grimet
    ......
    فعلا.الوقت صعيبة دابا.اللي لقات شي راجل تشد فيه بسنانها راه الرجال بمعنى الكلمة قلالو.ههه

    ردحذف
  6. غير معرف29/4/16

    Anis El Meouaddene
    ......زمان واشمن زمان لحقنا هادو الصغار اما الكبار ....?!

    ردحذف
  7. غير معرف29/4/16

    Chamali Assil
    .....
    في هذا الزمان أصبح كل شيء ممكنا وفي المتناول، إﻻ الزواج! خصوصا مع الشريك الصالح.. أصبح صعبا جدا، كما ﻻ ننسى كثرة الإناث وقلة الذكور، وكثرة العنوسة، ووو... هذ في جيلنا نحن، فما بالك بالأجيال القادمة!
    لذلك كان جواب ابنتك -حفظها الله ورعاها- منطقيا، فعليك من الآن بالبحث ﻻبنتك عن عريس! هههههه
    عمﻻ بالمقولة الشهيرة.. "قلب لبنتك ﻻ تقلب ﻻبنك".

    ردحذف
  8. غير معرف29/4/16

    Badre Tajdine.... Elle avait raison ! Tu peux pas imaginer son allégresse alors qu'elle portait la robe de noces. C'est inné. Qu'elle soit medecin, ingénieur ou prof, le sentiment d'être un jour une femme heureuse et ayant des enfants vivait avec. Ne Tkt pas donc. Le mélange de ce sentiment lui rendrait inchallah bien placée et heureuse ds sa vie. Il suffit d'avoir un père honnête et une mère exemplaire....!

    ردحذف
  9. غير معرف29/4/16

    Ab Do Abdo
    .....
    الله يخليها ليك .المسكينة ترى السعادة والفرحة في العروس لذالك هي لا تطلب سوى ان تكون عروسة لا يهمها شيئ

    ردحذف

يمكنكم التعليق باسم " مجهول - anonyme "